ويغفر ما دون ذلك

ويغفر  ما دون ذلك

و يغفر  ما دون ذلك

قال الله عز وجل

إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ

من الآية 48 من سورة النساء

   وبنفس اللفظ قال :

إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ

من اللآية 116 من سورة النساء

الشرك شيء عظيم، ولهذا فالله يؤكد أنه لا يغفر أن يشرك به، ولكن من فضله الواسع، فهو يغفر ما دون ذلك لمن يشاء ويقدر…

فلا مناص من رحمته ولا ملل، ولا من يأس من غفرانه…

هذا كلام نستأنس به، لا تفسيرا للآية.